بعد ما أشرنا إليه عن الأعراف والتقاليد لا بد من
أن نستنتج بعض الشروط التي تجعل من العرف أو التقليد قاعدة يلتزم بها أبناء المهنة
ومن هذه الشروط :
1/ أن يكون العرف أو التقليد راسخاً في ذهن كافة أبناء المهنة
2/ أن يحقق المصلحة المشروعة لجميع أبناء المهنة.
3/ أن لا يكون متبدلاً أو متغيراً أو متقلباً كما هو العمل السياسي .
4/ أن يكون من أهم أهدافه إبعاد الضرر والأذى المادي والمعنوي عن أبناء المهنة.
5/ أن يؤدي الالتزام به رفع مكانة المهنة وأبنائها.
6/ أن لا يتعارض مع نص الدستور أو القانون أو النظام الداخلي.
7/ أن لا يتعارض مع القواعد الأخلاقية للمجتمع.
8/ أن يؤدي خرقه إلى ضرر واستهجان واستنكار أبناء المهنة.
9/ أن يجمع عليه أكثرية الضالعون في المهنة بحجج تتوافق مع العقل والمنطق السليم .
10/ أن يثبت تكرار استعماله.
11/ أن يحقق الاستقرار لأبناء المهنة ويصبح جزءاً من شخصية أبناء المهنة .
12/ أن يؤدي إلى تواصل حديث المهنة بقديمها.
13/ أن يصبح جزء من السلوك اليومي لأبناء المهنة دون حاجة إلى رقيب.
1/ أن يكون العرف أو التقليد راسخاً في ذهن كافة أبناء المهنة
2/ أن يحقق المصلحة المشروعة لجميع أبناء المهنة.
3/ أن لا يكون متبدلاً أو متغيراً أو متقلباً كما هو العمل السياسي .
4/ أن يكون من أهم أهدافه إبعاد الضرر والأذى المادي والمعنوي عن أبناء المهنة.
5/ أن يؤدي الالتزام به رفع مكانة المهنة وأبنائها.
6/ أن لا يتعارض مع نص الدستور أو القانون أو النظام الداخلي.
7/ أن لا يتعارض مع القواعد الأخلاقية للمجتمع.
8/ أن يؤدي خرقه إلى ضرر واستهجان واستنكار أبناء المهنة.
9/ أن يجمع عليه أكثرية الضالعون في المهنة بحجج تتوافق مع العقل والمنطق السليم .
10/ أن يثبت تكرار استعماله.
11/ أن يحقق الاستقرار لأبناء المهنة ويصبح جزءاً من شخصية أبناء المهنة .
12/ أن يؤدي إلى تواصل حديث المهنة بقديمها.
13/ أن يصبح جزء من السلوك اليومي لأبناء المهنة دون حاجة إلى رقيب.
أتمنى أن تكون هذه التدوينة قد نالت إعجابكم, في حال كان هنالك أي استفسار لا تترددوا في وضع استفساراتكم في تعليق في أسفل الصفحة و سيتم الإجابة عليه.
المرجوا دعم الموقع من خلال الاشتراك على صفحاتنا "دار المحامي الجزائري "على الموقع الاجتماعي فايسبوك و مشاركة الدروس المتواضعة مع أصدقاءكم لكم مني جزيل الشكر علي تفاعلكم في الأخير السلام عليكم و رحمة الله تعالي و بركاته .
اللهم علمنا ما ينفعنا و نفعنا بما علمتنا.
0 التعليقات:
إرسال تعليق